Not known Factual Statements About النقد في العمل
Not known Factual Statements About النقد في العمل
Blog Article
كما ستتمتع بالقدرة على التعامل مع التحديات والمواجهات في الحياة المهنية بثقة أكبر. انضم إلينا في هذه الرحلة الملهمة لاكتشاف كيف يمكنك تحقيق النجاح والتفوق في مجالك من خلال تطوير مهارات التفكير النقدي في العمل.
الحساسية النقدية، والموهبة وحدها لا تكفي الناقد للمارسة النقد، وإنما يحتاج الناقد إلى الاحتكاك المباشر والمستمر مع الأعمال الأدبية، وأن يكون لديه خبرة بطبيعة النصوص الأدبية، والأدوات المناسبة لتحليلها، ولا بدّ له من معايشة الأعمال الأدبية معايشة مستمرة تساعده على اكتشاف مواطن الإبداع في العمل الأدبي، وكل هذا مما يجعل الناقد ثاقب النظر، وسريع البديهة، وقادرًا على التقاط أساليب الكاتب وموطن الإبداع في عمله الأدبي بسرعة. الموضوعية
النقد السلبي يمكن أن يساعدنا على رؤية نقاط ضعفنا وتحسينها، ويمكن أن يوجهنا نحو الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا.
تتطلع جميع المؤسسات إلى زيادة الإنتاجية والكفاءة. من خلال تطوير مهارات التفكير النقدي لديك، يمكنك تحسين عملياتك وتبسيط العمل وزيادة الإنتاجية.
المهارات الناعمة تحديد الأولويات: كيف تحدد وتدير أولوياتك في العمل؟
مهارات حاسمة للنجاح في مجال الاتصال ١١ ديسمبر ٢٠٢٤
يعد المنهج النفسي منهجًا شاملًا تتفرع عنه الكثير من المسارات العلمية التي تتعلق بتتبع مراحل نمو الإنسان المختلفة، بالإضافة إلى عمليات الربط والتحليل الناجمة عن ربط الأدب بالواقع وتحليله للكشف عن الخفايا السيكيولوجية للأديب.[٢٨]
تعريف النقد الأدبي الحديث قضايا النقد العربي القديم شارك المقالة
قصة نجاح رحلتي الشخصية هل تود سماع قصة نجاح رحلتي الشخصية ، اسمح لي أن أشارك حكايتي بعد سنوات من الدراسة في أمريكا والعمل في القطاع الحكومي… ٢٨
كانت قد توالت الدراسات النفسية للنصوص الأدبية، حيث قام العقاد بدراسة نفسية للشاعر ابن الرومي وأتبعها بدراسة أخرى مستقلة مقالات ذات صلة للشاعر أبي نواس وكذلك دراسة أخرى للشاعر الحطيئة، كما قام الناقد محمد النويهي بدراسات نفسية على هذين الشاعرين، بالإضافة إلى دراسة عن شخصية بشار بن برد، وقام طه حسين بدراسة نفسية للشاعر أبي العلاء المعري، وغيرها من الدراسات التي سعى النقاد من خلالها للكشف عن الصلة الوثيقة بين الكوامن النفسية والعمليات الإبداعية ومستوياتها الفنية.[٥]
ولعلّ هذا النوع من الانتقاد هو الأكثر انتشارًا، فالبعض لا يهمّهم شيء سوى انتقاد كل شخص وكلّ شيء، فنجدهم يرمون بتعليقاتهم للآخرين؛ والتي لا تكون ذات صلة في بعض الأحيان بالموقف الراهن. كأنّ ينتقد أحدهم ملابس زميلتكِ في العمل التي طلب منها أن يُعطيه رأيها في العمل الذي انتهت من إنجازه.
في مثل هذه الحالات، يجب أن نتجاهل النقد السلبي ونركز على أهدافنا وتحقيقها. يجب أن نتذكر أن النقد السلبي من هؤلاء الأشخاص ليس له قيمة ولا يستحق اهتمامنا.
ويأتي هذا النوع من الانتقاد في شكل هجوم مباشر على الشخص، وعلى شخصيته حيث يستخدم المنتقد في الغالب عبارات محبطة تقلّل من قيمة الفرد وتؤدي إلى قتل شخصيته. الجدير بالذكر، أن عبارات مثل: "أنتِ شخص غبي ولا تمتلكين أيّ كفاءة"، " أنتِ أنانية ومغرورة" كلّها تشير إلى النقد المدمّر، لذا فإن واجهتكِ مثل هذه الانتقادات، تأكّدي منّ أنّ هناك شيئًا خاطئًا من وراء هذه الانتقادات، وأنّ هناك خللًا ما في الشخص الذي يوجّه هذا الانتقاد.
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]